لم تجد التركمانية نادية محمد وطفلاها بعد خلاصهم من قبضة تنظيم داعش، من يعيلهم ويوفر لهم ما يحتاجونه من رعاية صحية ونفسية واقتصادية فاضطرت هي

لم تجد التركمانية نادية محمد وطفلاها بعد خلاصهم من قبضة تنظيم داعش، من يعيلهم ويوفر لهم ما يحتاجونه من رعاية صحية ونفسية واقتصادية فاضطرت هي
المحاولات المستمرة لإثارة ملف المختطفات التركمانيات في الوسط العراقي تتكلل بالتجاهل، فيما تتعرض التركمانيات الى ابشع الجرائم تحت ايادي تنظيم داعش، والذي تم الإعلان عن
الناجيات التركمانيات وعلى عكس من أقرانهن المختطفات الايزيديات لم يجدن منظمات وجهات خاصة بتحريرهن كمنظمات او مكاتب حكومية او غير حكومية، وسجل غياب تام لأي
لم يسلم التركمان من ماكنة إبادة داعش للاقليات لدى اجتياح داعش لنينوى، اذا كفرهم و سبى نسائهم بعد اجتياحه لمناطقهم. وتعد الاخيرة أبرز المناطق التي
أوضاع نفسية واقتصادية صعبة وتهميش حكومي ودولي، تمثل أبرز المشاكل التي تواجهها الناجيات التركمانيات من تنظيم داعش في العراق. ورغم مرور ثلاثة أعوام على تحريرها
أعلنت مفوضية حقوق الانسان، أن استخبارات نينوى قامت باعتقال شاب، بحجة تواجد اسمه ضمن قوائم داعش، في حين كان الشاب أسيراً لدى التنظيم لمدة ثلاث
أحدث التعليقات