بعد تحريرهن من أسر داعش في العراق: معاناة “ناجيات تلعفر” اللواتي لم يسمع بهن أحد على عكس قضية الناجيات الإيزيديات، لم تلق قضية النساء التركمانيات،

بعد تحريرهن من أسر داعش في العراق: معاناة “ناجيات تلعفر” اللواتي لم يسمع بهن أحد على عكس قضية الناجيات الإيزيديات، لم تلق قضية النساء التركمانيات،
في عام 2014 ، أصدر القادة الدينيون اليزيديون إعلانًا تاريخيًا قبلوا فيه جميع الناجيات ، مما أدى إلى ظهور مراسم رمزية لاعادة المعمودية (التعميد) مرة
لم تجد التركمانية نادية محمد وطفلاها بعد خلاصهم من قبضة تنظيم داعش، من يعيلهم ويوفر لهم ما يحتاجونه من رعاية صحية ونفسية واقتصادية فاضطرت هي
الناجيات التركمانيات وعلى عكس من أقرانهن المختطفات الايزيديات لم يجدن منظمات وجهات خاصة بتحريرهن كمنظمات او مكاتب حكومية او غير حكومية، وسجل غياب تام لأي
لم يسلم التركمان من ماكنة إبادة داعش للاقليات لدى اجتياح داعش لنينوى، اذا كفرهم و سبى نسائهم بعد اجتياحه لمناطقهم. وتعد الاخيرة أبرز المناطق التي
في عام 2014 ، أصدر القادة الدينيون اليزيديون إعلانًا تاريخيًا قبلوا فيه جميع الناجيات ، مما أدى إلى ظهور مراسم رمزية لاعادة المعمودية (التعميد) مرة
أحدث التعليقات